يواصل مواطنون سودانيون النزوح من مناطقهم بولاية غرب دارفور إلى منطقة “أدري” في دولة تشاد المجاورة.
ويعزو اللاجئون سبب فرارهم إلى ارتكاب مسلحين انتهاكات واسعة، شملت تعذيب وقتل المدنيين.
وقال أحد الشهود إنه أحصى جثث أكثر من ثلاثة شخص خلال ثلاثة أيام، في البيوت والشوارع وحتى في المساجد، قائلا إن قوات الدعم السريع هي من ارتكبت تلك الجرائم.
وروى شاهد آخر أن لديه أربعة أولاد قتلوا ميدانيا بالرصاص، بينما روت شاهدة أخرى أن رأت “كمية” من الجثث وعمليات إحراق لها.
- الأكـثر مشاهـدة
- الـشائـع