لم يكتف زلزال الحوز في المغرب بما خلفه من دمار، لكنه ترك خوفا خيم على العديد من سكان منطقة “آسني” وشل قدرتهم على نسيان ما جرى.
آحسين فلاح امتنع عن الرجوع لحقله مجددا خوفا من هزات الزلزال الارتدادية، وعلق أنشطته الفلاحية إلى أن تتحسن وضعيته السكنية.
- الأكـثر مشاهـدة
- الـشائـع